نفس السيناريو المالي يتكرر في بوركينا فاسو.. انقلاب داخل انقلاب، وملامح تحول من الحضن الفرنسي إلى "الحليف" الروسي، بعد تصاعد الهجمات الإرهابية، فقدَ خلالها الجيش البوركيني السيطرة على 40 بالمئة من مساحة البلاد.
تصاعدت مؤخرا الأهمية الاستراتيجية لموريتانيا، خاصة بعد اكتشاف الغاز الطبيعي وموقعها الواصل بين منطقتي المغرب العربي وغرب إفريقيا وإطلالتها على المحيط الأطلسي ودورها في مكافحة الإرهاب وتنافس قوى دولية لاستقطابها ضمن مشاريعها السياسية والأمنية والاقتصادية.
يسير الوضع في شمال مالي بوتيرة متسارعة ومتصاعدة نحو حالة من العنف الدموي وعدم الاستقرار، نتيجة معارك دائرة في منطقة تلاتايت بولاية غاوا الواقعة في شمال مالي بين الحركة الوطنية لتحرير الأزواد وولاية "داعش في الصحراء الكبرى" في شرق المنطقة، وأخرى في جنوبها بين "داعش" وجماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"؛ يهدف كل طرف فيها إلى ا
تأتي توسعة ميناء سكيكدة النفطي، ضمن خطوات الجزائر التي تبذلها مؤخرًا نحو زيادة صادراتها من الغاز الطبيعي المسال، واقتناص فرص جديدة في السوق العالمية؛ سعيًا للاستفادة من الأسعار المرتفعة للغاية.
رغم عدم نجاح العقوبات القاسية التي فرضتها المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا (إيكواس) على جمهورية مالي، عادت لتنفذ تهديداتها ضد المجلس العسكري في غينيا، لكن بحذر أكبر من خلال عقوبات "تدريجية".
عامٌ مضى على فقدان حزب "العدالة والتنمية" المغربي، صدارة المشهد السياسي الذي شغله لولايتين متتاليتين، ليقتصر رصيده داخل مجلس النواب على 13 برلمانيًا، بعدما كان القوة الأبرز خلال الولاية السابقة ب 125 برلمانيًا.
جدد الشلل التام الذي يُعاني منه مجلس الأمن الدوليّ حاليًا، وعدم قدرته على التصرف تجاه وقف الحرب الروسية الأوكرانية، الأسئلة القديمة حول مسؤولية وقدرة المجلس على تنفيذ المهام المنوطة به، بموجب ميثاق الأمم المتحدة، ويأتي في مقدمتها المحافظة على السلم والأمن الدوليين.
تناهض مجموعات المجتمع المدني إنفاق 400 مليار دولار على خطط تطوير البنية التحتية لمشروعات الغاز في أفريقيا، لأنها لا تعود بالنفع على شعوب القارة، وتقترح تلك المجموعات، بدلًا عن ذلك، إنفاق هذه الأموال على الاقتصاد الأخضر الجديد.